الحصاد

«من يؤثر على نتنياهو في اتخاذ القرارات؟»، سؤال من نوع أسئلة «المليون دولار»، يطرحه كثيرون.. في إسرائيل نفسها وفي عالمنا العربي وفي الولايات المتحدة. وما من شك في أن دوائر عديدة في أروقة الحكم في العالم مشغولة جدا بالتفتيش عن إجابة شافية على السؤال. تجري «تمشيطا» دقيقا لطاقم العمل من حوله، تتابع تصريحات

بعد استهداف منزل رئيس كتلة المستقبل النيابية في لبنان سعد الحريري بقذائف صاروخية في السابع من مايو (أيار) العام الماضي، كان هادئا، سئل حينها: خائف؟ أجاب بهدوء كبير «تعودت أن أقول للمناصرين إنني أفديهم بالروح والدم ردا على هتافاتهم» ثم أضاف متسائلا «إلى أين يريدون أن يصلوا؟» قاصدا المهاجمين. اليوم يقول

* «أتوقع منك أن تخمد هذه النيران التي نرى ألسنتها في السماء» * الرئيس الإيراني الأسبق علي أكبر هاشمي رفسنجاني يطالب آية الله علي خامنئي بالتدخل لمعاقبة أحمدي نجاد الذي اتهم منافسيه السابقين والحاليين بالفساد. * «أتمنى لو كنت بوب غيلدوف» * ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز يعبر عن إعجابه بحياة

ثانية واحدة، وربما أقل، كانت ستضع سياسة الرئيس الأميركي باراك أوباما في مجال الأمن القومي، في مهب رياح. هذه الثانية هي تلك التي أطلق فيها قناصة أميركيون في عرض المحيط الهندي، ثلاث رصاصات على ثلاثة قراصنة صوماليين، وأدت إلى تحرير القبطان الأميركي ريتشارد فليبس من قبضتهم في الثامن من أبريل (نيسان) الماضي. منذ

* إن التباعد أو التطابق في استراتيجية الأمن القومي بين أوباما وبوش يمكن البحث عنهما في خطاب «الأرشيف الوطني» وأيضا في خطاب «أميركان إنتربرايز». ماذا قال كل من أوباما وتشيني في ذلك اليوم؟ * قال أوباما: * عن «القاعدة» * يجب أن ندرك أن تنظيم القاعدة يخطط لمهاجمتنا من جديد، وسيستمر هذا التهديد ضدنا

«الطليان لا ينتخبون برلسكوني لأنه يقول الحقيقة، إنما يصوتون له لأنهم يحبونه» ـ فرانسيسكو ستوراس/ سياسي إيطالي الفساد «بيتزا» لذيذة صناعة إيطالية فاخرة مؤسسة اجتماعية مزدهرة الطليان يمارسونه ثم يشكون منه إن استنجدوا بالساسة أغرقوهم فيه إن لجأوا إلى العدالة برأ القضاة المتهمين به إن لاذوا بالكنيسة تسامحت